نتنياهو يلتقي وفد المستوطنات في نيويورك لمناقشة السيادة على الضفة الغربية
التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نيويورك مساء الأحد مع وفد من مجلس يشع، الذي يمثل المستوطنات في الضفة الغربية، لمناقشة قضية فرض السيادة ال
التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نيويورك مساء الأحد مع وفد من مجلس يشع، الذي يمثل المستوطنات في الضفة الغربية، لمناقشة قضية فرض السيادة ال
حضّت عائلات المحتجزين الإسرائيليين الرئيس الأميركي دونالد ترامب على التمسك بالاتفاق الذي اقترحه لإنهاء الحرب في غزة، وذلك قبيل لقائه المرتقب اليوم مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض.
برزت خلافات جوهرية بين حركة حماس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول بنود محورية في مسودة خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف الحرب على قطاع غزة، مما يهدد بإعاقة التوصل إلى اتفاق رغم التقدم المبدئي في المفاوضات.
قال منسق مكتب مجلس الكنائس العالمي في القدس، يوسف ضاهر، في حديث لموقع "بكرا" إن نتنياهو لا يملك أي حق في التحدث باسم المسيحيين الفلسطينيين
أما على مستوى الوفود العربية، فقد بقيت في القاعة وفود الإمارات والبحرين وموريتانيا، بينما انسحبت وفود الأردن وقطر ومصر والسعودية وفلسطين والجزائر وتونس ولبنان.
وأضاف بن غفير في تدوينة عبر منصة "إكس": "سيدي.. رئيس الوزراء: ليس لديك تفويض بإنهاء الحرب دون هزيمة حماس بشكل مطلق".
وأضاف هيرش أن استمرار النقاش حول القانون في الكنيست قد يزيد من التوترات ويشكل خطرًا على الأسرى والمفقودين، مشددًا على ضرورة التعامل بحذر وعدم السماح للأجندات السياسية بتعريض حياتهم للخطر.
بعد التحقق من الدول التي قاطعت الخطاب، تبين أن "جميع جيرانها الأربعة، بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية" كانوا ضمن المقاطعين الـ77،
أن نتنياهو بدا بعيداً عن موقع «صاحب الأمن والاقتصاد» في إسرائيل، وأن تحركاته الأخيرة، بما في ذلك رحلته الجوية إلى نيويورك عبر مسار ملتف
وحذّرت تسينغاوكر نتنياهو مباشرةً قائلة: «إذا عدت بدون اتفاق، فجحيم ينتظرك هنا لا يمكنك حتى أن تتخيله. المظاهرات والإضرابات الأخيرة ستبدو لعبة أطفال مقارنة بما أعدّه لكم.
ميلي، المعروف بدعمه لإسرائيل، برر رفضه بالاعتبارات السياسية الداخلية، مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية في بلاده وتراجع شعبيته مؤخرًا
خطاب نتنياهو وادعاءه حماية المسيحيين جاء متزامنًا مع بيان رؤساء الكنائس في القدس الذي أدان ما يجري مع البطريركية الأرمنية، ودعا العالم إلى مساندتها
وأوضح أبو نصار انه "بكل الأحوال، المسؤول عن بيت لحم وما آلت إليه من أوضاع هو الاحتلال، فإسرائيل بصفتها محتلة تتحمل مسؤولية أي وضع فيها".
التقى وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
المشهد، الذي لم يدم أكثر من ثوانٍ، سلط الضوء على حالة العزلة والانتقاد الواسع اللذين تواجههما إسرائيل على الساحة الدولية،
في المقابل، وقف مؤيدون إسرائيليون دعاهم مكتب نتنياهو خصيصا ليهتفوا له ويوفروا له غطاء من التصفيق والتشجيع في وجه الغضب الدولي.
"الدولة الفلسطينية أقرب من أي وقت مضى، والضغط الدولي على نتنياهو يتزايد. سنكون هناك لضمان ألا تُقام دولة إرهاب تهدد جميع الإسرائيليين، وإن فرض السيادة الإسرائيلية هو الطريق الوحيد لتحقيق ذلك".
إن قيادة المنطقة الجنوبية للجيش الإسرائيلي ستتولى بث الخطاب عبر مكبرات الصوت المنتشرة في أنحاء القطاع، تنفيذًا لتعليمات المستوى السياسي، رغم عدم وضوح أهداف هذه الخطوة.
وبعد بدء كلمته بدقائق، طلب نتنياهو من الحاضرين مسح الرمز عبر الهواتف المحمولة "لتروا لماذا نقاتل ولماذا يجب أن ننتصر".
فإن تال كوبرستين كان قد أصيب بجلطة دماغية بعد حادث سير خطير ويعاني من صعوبة في الكلام.